محمد زين الدين Administrator
عدد الرسائل : 556 العمر : 42 تاريخ التسجيل : 29/11/2007
| موضوع: الفصل الرابع الأربعاء مايو 21, 2008 8:32 pm | |
| ا لفصل الرابعالتجارة الخارجية في الدولة الإسلامية
- في أوائل القرن 8م بسبب الفتوحات الإسلامية التي تجاوزت حدود فارس واستولت علي السند
- الطرق : البري :- غرب أوروبا من بلاد الأندلس عبر مضيق جبل طارق فالمغرب //مصر / الشام والعراق وفارس إلي الهند والصين
- التجاري :- بلاد الروس والمشرق //بحر قزوين إلي بخاري وسمرقند ثم إلي الصين
- التجاري :من مصب نهر السند إلي داخل بلاد فارس
- البحري :- غرب أوروبا /مصر / البحر الأحمر وموانيه المختلفة<LI>ونشأ نتيجة النشاط التجاري عدد من المراكز التجارية الخارجية أهمها سيراف الذي نافس ميناء البصرة من حيث الغني
جزيرة سومطرة : انتشر الإسلام بها بالقرن الـ13بفضل التجار المسلمين / القرن الـ14 م أرسل شريف مكة العديد من الدعاه لتفقيه أهلها في الدين ونشروا الإسلام بين جيرانهم واستمروا في ذلك حتي هاجم الهولنديين الجزيرة واستولوا عليها ولكن الإسلام ظل قويا ولم يتأثر بالحركة التبشيرية الهولندية جزيرة جاوة :_ بخلاف أبناء الأسرة الحاكمة في جاوة تمكنت الجاليات من نشر الإسلام بها وحرص بعض أبناءها علي الذهاب لمكة لدراسة أصول الدين الملايو وبورنيو:_ انتقلت الجاليات الي الملايو خلال القرن الـ13 أسس أحفادهم مدينة [ملقا] وأصبحت هذه المدينة أهم مركز إشعاع للدين الإسلامي في المنطقة وانتشر الإسلام في جزيرة بورنيو بنفس الطريقة وتميز مسلمو الملايو بالتسامح الديني ونشر دينهم بين جيرانهم بالطرق السلمية غرب إفريقيا :- تحدها بحيرة تشاد من الشرق والمحيط الأطلنطي في الغرب وانتشر الإسلام بها في القرن الأول الهجري عن طريق :- 1- قبائل الطوارق أو الملثمين 2- التجارة والمصاهرة المرابطين: عبد الله بن يس بدأ هذه الحركة من مصب نهر السنغال واتجه بهم الي غرب إفريقيا عند منحني نهر النيجر ثم إلي الشمال وتمكن أبو بكر بن عمر قائدهم الإستيلاء علي غانا فأسلم ملوكها فأسلم شعبها عوامل انتشار الإسلام في غرب إفريقيا السلم والإقناع /مثابرة الدعاة /المصاهرة والإندماج /تمتع الأفارقة بحريتهم علي أراضيهم جعلهم يقبلون علي الإسلام طواعية //شعور الأفارقة بالأخوة مع التجار والدعاة المسلمين | |
|